اللسان الذي اختاره الله عز وجل لسان العرب فأنزل به كتابه العزيز، وجعله لسان خاتم أنبيائه محمد -صلى الله عليه وسلم- ولهذا نقول: ينبغي لكل أحد يقدر على تعلم العربية أن يتعلمها لأنها اللسان الأولى.
هو اختبار مقنن معتمد لقياس مستوى كفاية اللغة العربية لدى غير الناطقين بها، وهو مصمم وفق المعايير والأسس العلمية المتعارف عليها عالميًا في مجال القياس والتقييم، ويقيس الاختبار الكفاية اللغوية في اللغة العربية في المهارات المقيسة لدى متعلمي اللغة العربية من غير أهلها.
سجل الانأن نكون مرجعًا عالميًا في قياس كفاءات اللّغة العربيّة.
قياس المعارف والمهارات والقدرات اللغوية العربية بمنهجية علمية , إسهامًا في خدمة اللغة العربية والجهات والأفراد المستفيدين من نتائج هذا الاختبار.
1. مواكبة متطلبات أصحاب المصلحة والمستفيدين من قياس كفايات اللغة.
2. التحول نحو الريادة العالمية في قياس كفايات اللغة العربية.
3. تطوير القدرات اللّغوية لغير الناطقين باللغة العربية.
4. توثيق المستوى اللغوي لدارسي اللغة العربية أثناء الدراسة وبعدها.
حيث أنها لغة أحد الكتب السماوية؛ القرآن الكريم.
حيث تعد من أغزر اللغات من حيث المادة اللغوية (الصوتية والمعجمية والبيانية).
حيث تعتبر إحدى اللغات الست المعتمدة في منظمة الأمم المتحدة.
حيث أن لها تأثيرا مباشرا وغير مباشر على العديد من اللغات الأخرى.
فهي إحدى أقدم لغات العالم، وهي كذلك أساس للنهضة الحديثة؛ حيث كانت الوعاء الثقافي الذي حفظ التراث الحضاري عبر القرون.
فهي إحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم، ويتحدثها أكثرُ من 467 مليون نسمة.
اللسان الذي اختاره الله عز وجل لسان العرب فأنزل به كتابه العزيز، وجعله لسان خاتم أنبيائه محمد -صلى الله عليه وسلم- ولهذا نقول: ينبغي لكل أحد يقدر على تعلم العربية أن يتعلمها لأنها اللسان الأولى.
لابد علينا من الاهتمام باللغة العربية كجزء من الهوية الدينية والثقافية التي اصطفاها الله تعالى لخاتم الرسل والرسالات وأنزل بها القرآن وتكفل بحفظها.
إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسياً لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قد قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزاً لغوياً لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية الفصحى.